يا فضيلة المفتي هل تصك لنا فتوى لأطفال التكلس ..

آباء كثر في السعودية تضطرهم حال أبنائهم وبناتهم الصحية نتيجة إصابتهم بمرض التكيس الرئوي، إلى السفر بشكل متواصل لجلب أدوية غير متوافرة في السعودية.
خديجة هيثم محمد يوسف، (7 سنوات)، هي إحدى المصابات بالمرض، أجمع الأطباء في السعودية على أنها لا يمكن أن تعيش أكثر من عشر سنوات، ما اضطر والدها للسفر إلى الولايات المتحدة الأميركية، حيث أكد له الأطباء أن المصاب بهذا المرض يعيش لفترات تتراوح من 56 إلى 60 عاماً إذا توافر له الدواء المناسب.
وتكمن معاناة هؤلاء المرضى وأسرهم في ضرورة توافر هذا الدواء المحظور في السعودية، نظراً لاستخدام مشتقات من مواد مخالفة للشريعة الإسلامية في إنتاجه «مشتقات من الخنزير»، فيما يشدد غالبية آباء الأطفال المرضى على وجود فتاوى تبيح استعمال الدواء للضرورة، أفتى لهم بها بعض رجال العلم المعروفين في السعودية، خصوصاً أن بديله المعتمد في السعودية «رماه الأطباء في أميركا في القمامة»، كما ذكر والد أحد الأطفال المصابين، نظراً لعدم فائدته وجدواه في معالجة هذا المرض، إضافة إلى صعوبة تشخيص المرض والذي لا يوجد من يلم به في السعودية إلا عيادة واحدة في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في الرياض.
والد خديجة ومجموعة من آباء الأطفال انشأوا موقعاً على شبكة الانترنت للمصابين بهذا المرض، يقدم النصيحة، ويطلعهم على أبرز النقاط التي تهمهم، كبادرة منهم يرجون أن تقابلها وزارة الصحة بتخصيص بعثات لعدد من الأطباء في المراكز العلاجية المتقدمة في دول العالم لاكتساب الخبرات والمعرفة اللازمة لعلاج هذا المرض والتعامل معه.
تقول خديجة: «وعدت أبي وأمي بالمواظبة على أداء العلاج الطبيعي كل يوم، أدعو لي أن أعيش بسلام وبصحة وعافية، والحمد لله على كل حال». وتضيف أن كل أملها هي والأطفال المصابين بهذا المرض توفير العلاج الملائم لهم، وجعله متوافراً في الصيدليات السعودية، مؤكدة أنها لا تستبعد بادرة خير من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتوفير هذا العلاج لهم مجاناً. ويقول والد الطفل سعد محمد الفيفي، (7 سنوات)، والمصاب بالمرض نفسه: «إن الأدوية المستخدمة في علاج المرض هي إنزيمات لا ضرر منها، ويلزم على الأطفال المصابين بالمرض استخدامها في كل وجبة بمعدل يصل إلى 450 حبة دواء في الشهر».
وعن أسباب منعها في السعودية، أوضح الفيفي أنها تحتوي على مشتقات من الخنزير، مشيراً إلى أن العديد من رجال العلم أفتوا بعدم حرمة هذا الدواء لعلاج حالة كحالة ابنه الصحية، إذ أن عدم توافر هذا الدواء يمنعه من الصمود أمام المرض لأكثر من عشر سنوات، فيما يصمد المريض في أوروبا وأميركا بفضل هذه الأدوية إلى سن 60 عاماً. وأشار إلى أنه في حال الانقطاع عن العلاج، يصل الأمر بالطفل إلى حال من الضمور كالتي نراها في صور المجاعات، مؤكداً ضرورة وجود أطباء قادرين على التعامل مع المرضى، ومعرفة كيفية العناية بهم، الأمر الذي يستدعي إرسال بعثات لأخذ دورات متخصصة في هذا المجال.
يشار إلى أن التكيس الرئوي هو مرض وراثي يعتبر من الأمراض النادرة نوعاً ما، وينتج عن فشل الغدد في تأدية وظيفتها الطبيعية «الغدد الخارجية الإفراز»، وعادة تفرز الغدد الخارجية إفرازات مخاطية: كالدموع، واللعاب وعصارات هاضمة إلى أعضاء مجوفة، مثل: الأمعاء أو مجاري الهواء «القصبات الهوائية».

300 مريض... ومستشفيات توفر الدواء بـ «طلب خاص»

اتفق استشاري الأمراض الصدرية في المستشفى العسكري في جدة الدكتور خورشيد توفيق، مع الآباء حول ضرورة إنشاء مركز متخصص للتعامل مع هذا المرض، وفي المطالبة بابتعاث بعض الأطباء لنيل دورات في علاج المرض، نظراً للأعداد الموجودة، والتي سجلت منها 300 حالة تقريباً في السعودية، منها ثماني حالات تراجع عيادته في المستشفى العسكري و30 حالة في مستشفى خاص في جدة، إضافة إلى تسجيل نحو 180 حالة في تخصصي الرياض، فيما تتوزع بقية الحالات على مستشفيات أخرى في البلاد.
ويؤكد الدكتور توفيق أن من المؤكد وجود العديد من الحالات التي لم تسجل لصعوبة التشخيص وعدم وجود المؤهلين للتشخيص، ويشير إلى أن الدواء الوحيد الذي أثبت الفعالية في مقاومة هذا المرض وإعطاء المريض فرصه في التعايش معه إلى سنوات متقدمة تحظر وزارة الصحة دخوله إلى السعودية لأسباب دينية، ولكن توجد مستشفيات تستجلبه من الخارج، مثل: المستشفى العسكري من طريق طلب خاص.
ويأمل من العلماء الذين يعتد بالفتاوى التي تصدر عنهم إيصال الفتوى الخاصة بمثل هذه الحالات التي تعتبر اضطرارية إلى وزارة الصحة، لتتخذ على ضوء ذلك ما يكفل توافر الدواء لهؤلاء المرضى، إضافة إلى الاهتمام بابتعاث الأطباء لدراسة طرق التشخيص وكيفية التعامل مع المرض.

الحياة
علماء فتاوى الفضائيات ماهم فاضين
وعلماء اّخرون مشغوليين بالليبراليين ودحرهم

ودواء أطفال ينتظر فتوى لوجود مشتقات الخنزير في تركيبته
ماهي الكوكا كولا والبيبسي فيه من مشتقات الخنزير بحسب تقرير علماء
أمريكان لا أملك مصدره الاّن .
والمواد الغذائية الفاسدة والمكسرات الصينية ومعاجين الأسنان
والمسببة للسرطان دخلت للبلد وما إنتظرت فتوى من أحد .

تقول الطفلة المصابة بالمرض ( أنها لا تستبعد بادرة خير من خادم الحرمين الشريفين الملك
عبدالله بن عبدالعزيز لتوفير هذا العلاج لهم مجاناً.)

أنا أيضا لا أستبعد ذلك , لكن لو كانت بولندية الجنسية كان الإجراءات أسرع
وكان الدكتور الربيعة سهر الليل كله معها في المشفى .

والأهم أنه لا يوجد حتى الاّن أي في القرن الواحد والعشرين في أكبر دولة نفطية

لا يوجد مشفى أطفال .

والله المعين .

الله يشفيها ويشفي كل مريض

وش الحل ؟؟؟

هل تتوقعون أن وزارة الصحة تستنى فتوى من هيئة كبار العلماء في دار الإفتاء

ياليت السالفة سالفة حلال وحرام

المستشفيات في عجز في جميع الأدوية بلا استثناء

تعددت المراض والعلاج واحد والدليل قوموا بزيارة للإسعاف في أي مستشفى حكومي

وشوف وش ينصرف

نفس الدواء

واذا صرتي ذكية وقلت للطبيب أنا استخدمت العلاج ما أعطى نتيجة

يقول لك بصراحة: ,,,,,,,,, طبعاً الرد جاهز لأنه عارف نتيجة العلاج

في علاج ثاني بس لازم تصرفينه من خارج المستشفى

طب ما كان من الأول وبلا حقل التجارب اللي قاعدين تسونه فينا

طيب طيب يا ابو الحبيب وشراب الكحة اللي كله كحول والشعب طايحين فيه بديل عن الخمر
هــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــذا لويش حلللللللللووووووووووووه ؟؟؟؟؟؟؟